كشفت مصادر مطلعة أن بنك «أوف نيويورك ميلون كورب» يخطط لتأسيس مكتب في السعودية في الربع الثاني من العام الحالي، تزامنا مع رغبته تقديم خدمات تستهدف الأصول الخارجية للمملكة.
وقال البنك في بيان لـ«رويترز» أخيرا: «نستكشف منذ فترة الفرص وإمكان تأسيس وجود في السعودية، تلك الخطط مازالت في مرحلة التطوير، ولسنا في وضع يسمح لنا بمناقشة خطط المستقبل في الوقت الراهن».
وبحسب المصادر فإن البنك يرى فرصا لتقديم خدمات الإيداع والحفظ للعديد من الكيانات السعودية الكبرى، كشركة «أرامكو» وصندوق الاستثمارات العامة، وسيضم المكتب 5 موظفين مبدئيا.
يذكر أن البنك يعمل في الشرق الأوسط منذ 100 عام، في 4 دول ممثلة في: «الإمارات العربية المتحدة، ولبنان، وتركيا، ومصر»، ويقدم خدمات الإيداع والحفظ لمصدري أدوات الدين والأسهم في أسواق المال العالمية وخدمات الدفع والتداول لبنوك تجارية محلية.
من جهة أخرى، كشفت مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» أن فرع بنك «ستيت بنك أوف إنديا» لم يعد له فرع في السعودية، بعد طلبه التوقف عن مزاولة أعماله المصرفية، لتغير الخطط الإستراتيجية للبنك.
وبينت «ساما» أن آخر فترة للبنك في السعودية كانت بنهاية عام 2017، وأظهرت في تقريرها لشهر يناير الماضي عدم احتساب فرع البنك ضمن البنوك العاملة في السعودية.
يذكر أن «ساما» أعلنت في أغسطس الماضي أن البنك تقدم بطلب التوقف عن مزاولة الأعمال المصرفية، ويصنف ضمن فروع البنوك الأجنبية العاملة في المملكة، وحصل على ترخيص لمزاولة الأعمال المصرفية في أكتوبر لعام 2005.
وقال البنك في بيان لـ«رويترز» أخيرا: «نستكشف منذ فترة الفرص وإمكان تأسيس وجود في السعودية، تلك الخطط مازالت في مرحلة التطوير، ولسنا في وضع يسمح لنا بمناقشة خطط المستقبل في الوقت الراهن».
وبحسب المصادر فإن البنك يرى فرصا لتقديم خدمات الإيداع والحفظ للعديد من الكيانات السعودية الكبرى، كشركة «أرامكو» وصندوق الاستثمارات العامة، وسيضم المكتب 5 موظفين مبدئيا.
يذكر أن البنك يعمل في الشرق الأوسط منذ 100 عام، في 4 دول ممثلة في: «الإمارات العربية المتحدة، ولبنان، وتركيا، ومصر»، ويقدم خدمات الإيداع والحفظ لمصدري أدوات الدين والأسهم في أسواق المال العالمية وخدمات الدفع والتداول لبنوك تجارية محلية.
من جهة أخرى، كشفت مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» أن فرع بنك «ستيت بنك أوف إنديا» لم يعد له فرع في السعودية، بعد طلبه التوقف عن مزاولة أعماله المصرفية، لتغير الخطط الإستراتيجية للبنك.
وبينت «ساما» أن آخر فترة للبنك في السعودية كانت بنهاية عام 2017، وأظهرت في تقريرها لشهر يناير الماضي عدم احتساب فرع البنك ضمن البنوك العاملة في السعودية.
يذكر أن «ساما» أعلنت في أغسطس الماضي أن البنك تقدم بطلب التوقف عن مزاولة الأعمال المصرفية، ويصنف ضمن فروع البنوك الأجنبية العاملة في المملكة، وحصل على ترخيص لمزاولة الأعمال المصرفية في أكتوبر لعام 2005.